لكل بلد من البلدان تضع الحكومات والمختصين في الاقتصاد خطط استتراجيه ومن اجل الحفاظ على ايرادات البلد وعدم ضياعها هنا وهناك .وان تسطير على ذلك ايادي همها الوحيد هو اموال الدولة من اجل انتعاش الاقتصاد فيها ،فالصعف في الفلفسة الاقتصادية هو سبب الانهيار وكذلك الضعف في الاجراءات ومعالجه كل مايتعلق في الوضع الاقتصادي ومايحصل هو وجود صور نشوه للخطط الاستتراجيه في البلد فالقطاع الحكومي الان هو له اليد الطولى
وهذا دليل على تدري الوضع الاقتصادي في البلد على الدولة ان تحذو كما تحذو البلدان المتقدمة اقتصاديا في بناء الاقتصاد من اجل انتعاش الوضع ورفع المستوى المعيشي للمواطن والخفاض عل اقتصاد متين ،لابد من اعطاء الدور الكافي للمختصين في الاقتصاد لوضع الخطط الكفيلة لانتعاشه وخلاص البلد من الانهيار الحاصل بالرغم من تصدير النفط يو ميا لكن كل هذا يذهب الى حيث لايشعر به الشعب كذلك الاهتمام بالقطاع الهاص من اجل الخلاص من الاوضاع الاقتصادية المزريه، فكثرت الضرائب والرسوم واختلاق امور كثيرة من اجل ان يثقل بها كاهل الواطن .يجب ان تقوم الدولة اولا بنتظيم القو انين وخاصة في جباية الضرائب وغيرها ،هناك الكثي من الاشكالات ، كل ماتستطيع عليه الدولة الان هو اعتمادها على القروض من الدول الاخرى وهذا خطير كبير .فكل المؤهلات في هذا البلد يجب عليها ان تدعم وتنظم الكثيرة من الوزات منها النقل والتجارة ولاتعتمد اعتمادا اوليا على الثروات النفطيه
كريم السلطاني
السبت، 10 ديسمبر 2016
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق