جريدة الدستور العراقي الجديد

خبر عاجل

جديد الموقع

جاري تحميل اخر الاخبار...

الرئيسية

متابعات

اراء حرة

الثلاثاء، 29 نوفمبر 2016


لفنانة التشكيلية : بروين الدلوي


حوار قاسم الناصري
لفنانة التشكيلية بروين الدلوي من المواليد بغداد وكان عشقها للرسم منذو نعومة اظافرها وكتشفت موهبتها من معلمتها لمادة الرسم وحبها واصرارها للفن شقت طريقها منذو الطفوله حيث شاركت العديد من المعارض المدرسيه وهي في المرحلة الابتدائية والمتوسطة والاعداديه وبعدها درست في معهد فنون الجميلة لتطور نفسها وتخرجت منه وشاركت بالعديد من المعارض وحصلت على جوائز وشهادات تقديرية وتتميز بحضورها الدائم كل محافل الفن التشكيلي.دخلنا الى عالمها الفني واجرينا لها هذا القاء... كيف بدأت بروين الدلوي ومتى دخلت الى عالم الفن التشكيلي ؟ بداياتي منذو نعومة اظافري كنت اعشق فن الرسم في طفولتي ارسم البيت والشجرة وفي دراستي في الابتدائية انتبهت لي معلمة الرسم وشجعتني على الاستمرا مما اعطاني العزم ان اكمل مشواري في الفن ودخلت معهد فنون الجميله لاطور موهبتي والحمدالله اشتركت في معارض كثيرة . ماذا كان دور أسرتك في تأسيسك كفنانة؟ اكيد كان دور الاهل كبير جدااا لتاسيسي كانسانه وكفنانه شجعوني لتطوير موهبتي في الرسم منذو ان كنت طفله كل اشياء ومستلزمات الرسم يجلبوها لي لامارس هوايتي. ما هو أول شيء رسمتيه وقررتي أن يكون هو باكورة أعمالك؟ اول لوحة رسمتها كانت لوحة تجريديه وعتبرتها باكورة اعمالي كيف تصفين نفسك كإنسانة وفنانة ؟؟ اذا صنفت نفسي كأنسانه فانا ام ولي عائلة جميله تسود بها المحبة واما فنانه فانا اعتبر نفسي في بداية الطريق رغم اعمالي لان فن الرسم بحر وفيه اسرار كثيرة واحب ان اصل لهذه الاسرار. ما الذي ميز فنك عن غيرك من التشكيليين والتشكيليات ؟ لكل فنان له اسلوب واعماله لها بصمه خاصة به مميزة فانا اميل الى التجريد في اغلب اعمالي هذا الي يميزني عن اقراني. الى اي مدرسة فنية تنتمين .؟ الى المدرسة السريالية والتجريدية هل تتوقعين في المرحلة القادمة اهتماما اكبر للفن التشكيلي في العراق ؟ اتمنى ذالك ان يكون اهتمام للفن التشكيلي في العراق مثل الدول الغربية. ماذا قدم لك الفن التشكيلي؟ قدم لي الكثير محبة الناس ومعرفتي بزملائي الفنانين وهذا مكسسب بحد ذاتة كلمة الختام؟ وفي الختمام شكري ومتناني لجريدتكم الغراء للتفاتها الجميل للفنان العراقي وخاصتا الفن التشكيلي تحياتي ومحبتي لكم.

إقرأ أيضا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

متابعات سياسية

من هنا وهناك

رياضة

ادبيات