شدد رئيس إئتلاف دولة القانون نوري المالكي على ضرورة أن تتضمن التسوية السياسية وحدة البلاد ورفض الطائفيّة وأن يكون السلاح بيدّ الدولة وإحترام سيادة العراق وعدم التدخّل في شؤون الآخرين.
المالكي أضاف في مقابلة مع موقع المونيتور الأخباري أنّ بعض الأطراف التي أشتركت في مؤامرة دخول داعش الإرهابي تحاول اليوم بعد هزيمته إثارة أزمات جديدة وذرائع تمنع حصول أيّ تقارب أو إنجاح أيّ مشروع للمصالحة أو التسوية ، وأكد أن الحلّ الأمثل لخروج العراق من أزماته الداخليّة هو تشكيل حكومة أغلبيّة سياسيّة قادرة على لملمة الأوضاع وتعيد هيبة الدولة التي أسقطها مدّعو الإصلاح ومكافحة الفساد، وأشار إلى أن من يتطلّع إلى الإصلاح ومكافحة الفساد عليه أن يحترم القانون لا أن ينشر الجماعات المسلّحة في بغداد ويلوّح بالسلاح ويتوعّد منْ يعارض تشكيل حكومة التكنوقراط ، مبيناً أن دولة القانون هي الكتلة التي سيدخل بها الإنتخابات ويقوم حاليّاً بمراجعة المتحالفين معه والذين سيخوضون الإنتخابات المقبلة ، مشدداً على أنه يتطلع إلى المزيد لإنصاف أبناء الحشد الشعبيّ ممن قدّموا دمهم وروحهم فداءً للعراق وأنّ قياداته هي جزء من العمليّة السياسيّة وتحرص على استقرارها وفرض القانون.
المالكي أضاف في مقابلة مع موقع المونيتور الأخباري أنّ بعض الأطراف التي أشتركت في مؤامرة دخول داعش الإرهابي تحاول اليوم بعد هزيمته إثارة أزمات جديدة وذرائع تمنع حصول أيّ تقارب أو إنجاح أيّ مشروع للمصالحة أو التسوية ، وأكد أن الحلّ الأمثل لخروج العراق من أزماته الداخليّة هو تشكيل حكومة أغلبيّة سياسيّة قادرة على لملمة الأوضاع وتعيد هيبة الدولة التي أسقطها مدّعو الإصلاح ومكافحة الفساد، وأشار إلى أن من يتطلّع إلى الإصلاح ومكافحة الفساد عليه أن يحترم القانون لا أن ينشر الجماعات المسلّحة في بغداد ويلوّح بالسلاح ويتوعّد منْ يعارض تشكيل حكومة التكنوقراط ، مبيناً أن دولة القانون هي الكتلة التي سيدخل بها الإنتخابات ويقوم حاليّاً بمراجعة المتحالفين معه والذين سيخوضون الإنتخابات المقبلة ، مشدداً على أنه يتطلع إلى المزيد لإنصاف أبناء الحشد الشعبيّ ممن قدّموا دمهم وروحهم فداءً للعراق وأنّ قياداته هي جزء من العمليّة السياسيّة وتحرص على استقرارها وفرض القانون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق