وفيق السامرائي هذا كان بيانا نسب إلى رئاسة إقليم كردستان يتضمن ردا قاسيا على منشور قصير من سياسي قيادي من كتلة تتمتع بعلاقات تاريخية مع مسعود كما يصفون، تمسك فيه بعدم التفريط بأرض عراقية!
حقيقة أضحكني البيان وسخرت منه، لأنه افترض مسبقا بأنهم سيهربون من المدن ويقاتلون في الجبال!
شباب في انتفاضة 1991 بقي مسعود في مهاباد إيران التي ولد فيها رافضا المشاركة، وقد أرسل اليه الأخ نوشيروان قائد گوران من يبلغه بأن كل شيء تمام وعليه الالتحاق.
طوال تاريخها لم تدخل ميليشيا مسعود بمجابهة اطلاقا مع القوات العراقية منذ السقوط العظيم في مارس 1975، حيث انهارت قوة 100,000 بقيادة مصطفى بارزاني فور إعلان إتفاق بين العراق وإيران لتنظيم الحدود.
وتحول الپارتي الى الخصومات الداخلية على النفوذ واغتيال الخصوم ومنها عملية الغدر واغتيال القائد الاتحادي الكبير علي العسكري ورفاقه 1977. قبل أيام كنت أتكلم مع قائد كبير شجاع من المكافحة، ولا بد أن أمزح معه قليلا على من يحاول الاستيلاء على أرض، فقال: هم كما تعرفهم.. سرية دبابات تكفي..
طبعا شبابنا أنا رجل سلام، ومن أكبر محبي الشعب الكردي، ولكن ليس هؤلاء الذين أعرف تاريخهم.
واكتب هذا عسى ان يعودوا عن أحلام الهراء والغدر. اليوم السيد نچيرڤان مقرر أن يسافر الى تركيا. كانوا يتمنون ويشجعون تدخلا تركيا في جبل سنجار وتلعفر على أمل حرب مع العراق، فانقلبت أوهامهم عليهم. وهم مرتعبون من معلومات عن احتمال تدخل العصائب والكتائب لتعزيز عمليات الساحل الأيسر.
وأعتذر من عشرات عناوين الحشد لعدم ذكرها لشح في معلوماتي.
........
هذه الصورة (لا صلة لها بكل ما ورد في المنشور)، لكنني أحب القادة الشجعان ومنهم الفريق اول الركن عبد الأمير يار الله قائد القيادة المشتركة (هكذا أناديه لأني متابع لجهوده العظيمة وعدم قناعتي بعدم ترقيته) واللواء الركن عادل الحميداوي رئيس هيئة تخطيط العمليات..
حقيقة أضحكني البيان وسخرت منه، لأنه افترض مسبقا بأنهم سيهربون من المدن ويقاتلون في الجبال!
شباب في انتفاضة 1991 بقي مسعود في مهاباد إيران التي ولد فيها رافضا المشاركة، وقد أرسل اليه الأخ نوشيروان قائد گوران من يبلغه بأن كل شيء تمام وعليه الالتحاق.
طوال تاريخها لم تدخل ميليشيا مسعود بمجابهة اطلاقا مع القوات العراقية منذ السقوط العظيم في مارس 1975، حيث انهارت قوة 100,000 بقيادة مصطفى بارزاني فور إعلان إتفاق بين العراق وإيران لتنظيم الحدود.
وتحول الپارتي الى الخصومات الداخلية على النفوذ واغتيال الخصوم ومنها عملية الغدر واغتيال القائد الاتحادي الكبير علي العسكري ورفاقه 1977. قبل أيام كنت أتكلم مع قائد كبير شجاع من المكافحة، ولا بد أن أمزح معه قليلا على من يحاول الاستيلاء على أرض، فقال: هم كما تعرفهم.. سرية دبابات تكفي..
طبعا شبابنا أنا رجل سلام، ومن أكبر محبي الشعب الكردي، ولكن ليس هؤلاء الذين أعرف تاريخهم.
واكتب هذا عسى ان يعودوا عن أحلام الهراء والغدر. اليوم السيد نچيرڤان مقرر أن يسافر الى تركيا. كانوا يتمنون ويشجعون تدخلا تركيا في جبل سنجار وتلعفر على أمل حرب مع العراق، فانقلبت أوهامهم عليهم. وهم مرتعبون من معلومات عن احتمال تدخل العصائب والكتائب لتعزيز عمليات الساحل الأيسر.
وأعتذر من عشرات عناوين الحشد لعدم ذكرها لشح في معلوماتي.
........
هذه الصورة (لا صلة لها بكل ما ورد في المنشور)، لكنني أحب القادة الشجعان ومنهم الفريق اول الركن عبد الأمير يار الله قائد القيادة المشتركة (هكذا أناديه لأني متابع لجهوده العظيمة وعدم قناعتي بعدم ترقيته) واللواء الركن عادل الحميداوي رئيس هيئة تخطيط العمليات..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق